لما حضرَتِ ابن السَّمَّاك الوفاة قال: اللهم إني وإن كنتُ أعصيكَ لقد كنتُ ‌أُحِبُّ ‌فيكَ ‌من ‌يُطيعكَ.

فأنشأ محمود الورّاق:

يا ربّ كُن لي وليًّابالعَونِ حتى أُطِيعَكْ
لئن ذَمَمْتُ صَنِيعيلقد حَمِدتُ صَنِيعَك
إن كُنتُ أَعصِيكَ إنّيأُحِبُّ فِيكَ مُطِيْعَك