التصنيف: مؤلفاتي

هذا جزءٌ فيه ردّ على كتاب (الإبادة لحكم الوضع على حديث: ذكر عليّ عبادة)  لحسن الحسيني آل المجدد الشيرازيّ الشيعيّ، الذي صححه فيه هذا الحديث المكذوب [dflip id="763" ][/dflip]

[dflip id="784"][/dflip]

[dflip id="770"][/dflip]

[dflip id="772"][/dflip]

[dflip id="774"][/dflip]

حديث: «أنا مدينة العلم ، وعليٌّ بابها» قد اختلف العلماء فيه ما بين مصحح، ومضعف، وحاكم عليه بالوضع، وبعد دارسة الحديث تبيّن أنّ الحديث لا يصح إسنادًا ولا متنًا، وهو منكر جدًا [dflip id="776"][/dflip]

حديث: «اللَّهم ائتني بأحب خلقك إليك يأكل معي من هذا الطَّير؛ فجاء عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه». وهو معروف بحديث: «الطّير»، ومشهورٌ من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه. وقد استدل به ‫الشيعة على أفضلية عليّ بن أبي طالب على أبي بكر الصديق رضي الله عنهما، وأنّه أحق بالخلافة بعد النّبيّ -صلى الله عليه وسلم-..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه ومن والاه، أمَّا بعد فهذا جزء فيه تخريج أحاديث الوصاية لأمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه، قمت بجمع تلك الأحاديث التي فيها ذكر الوصية لأمير المؤمنين الخليفة الراشد عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه، مع تخريجها والحكم عليها، ولم أستوعب تلك..